منتديات تونيزيا أون لاين التعليمية
مقالات مشابهة
لتّبادل الغازي في مستوى الرّئتين
ـ يحدث التّنفّس نتيجة انقباض وانبساط الرّئتين. فتسمّي عملية الانقباض بالشّهيق، وتسمّى عملية الانبساط بالزّفير
ـ في عملية الشّهيق يدخل هواء المحيط عبر فتحتي الأنف فيصل إلى التّجويف الأنفي حيث يمرّ بالأهداب الـّتي تنقيه، وتصفيه. وبالأغشية المخاطية الـّتي ترطبه. وبالأوعية الدّموية الـّتي تدفّئه. ثمّ يصل إلى البلعوم حيث يلتقي بتجويف الفم، ثمّ بالحنجرة، ثمّ بالقصبة الهوائية
ـ تتكوّن القصبة الهوائية من غضاريف تبقيها مفتوحة، وتسهّل دخول هواء المحيط ليصل إلى القصبتين الهوائيتين، ثمّ إلى الشّعب الرّئوية الموجودة داخل الرّئتين
ـ الرّئة هي عبارة عن جسم إسفنجيّ مملوء بالشّعب الهوائية الـّتي ينتقل عبرها الهواء ليصل إلى أكياس الحويصلات الرّئوية
ـ تحاط أكياس الحويصلات الرّئوية بالملايين من الخلايا، والأوعية الدّموية. وينتهي هواء المحيط في الأخير في الحويصلة الرّئوية الـّتي هي عبارة عن غرفة صغيرة
ـ يصل الدّم قاتم اللّون من كامل أنحاء الجسم إلى الحويصلات الرّئوية محمّلا بالفضلات فيمتصّ الأكسيجين عبر الشّعيرات الدّموية، ويطرح ثاني أكسيد الكربون، ويصبح لونه أحمر قان. وهكذا يحصل التبادل الغازي بين هواء المحيط والجسم. أمّا ثاني أكسيد الكربون فيخرج مع هواء الزّفير
ـ عند دخول الهواء إلى الجسم في عملية الشّهيق يرتفع الصّدر، وعند خروجه في عملية الزّفير ينخفض الصّدر
ـ هواء الزّفير الخارج من الجسم يحتوي على غاز ثاني أكسيد الكربون لأنّه يعكّر ماء الجير، وعلى بخّار الماء لأنّه يترك ضبابه من بخّار الماء على البلّور عندما ننفخ عليه
الحوصلة
ـ يحدث التّنفّس نتيجة انقباض وانبساط الرّئتين. فتسمّي عملية الانقباض بالشّهيق، وتسمّى عملية الانبساط بالزّفير ـ في عملية الشّهيق يدخل هواء المحيط عبر فتحتي الأنف فيصل إلى التّجويف الأنفي حيث يمرّ بالأهداب الـّتي تنقيه، وتصفيه، وبالأغشية المخاطية الـّتي ترطبه. وبالأوعية الدّموية الـّتي تدفّئه. ثمّ يصل إلى البلعوم حيث يلتقي بتجويف الفم، ثمّ بالحنجرة، ثمّ بالقصبة الهوائية المتكوّنة من غضاريف تبقيها مفتوحة، وتسهّل دخول هواء المحيط ليصل إلى القصبتين الهوائيتين، ثمّ إلى الشّعب الرّئوية الموجودة داخل الرّئة وهي عبارة عن جسم إسفنجي مملوء بالشّعب الهوائية الـّتي ينتقل عبرها الهواء ليصل إلى أكياس الحويصلات الرّئوية المحاطة بالملايين من الخلايا، والأوعية الدّموية. وينتهي هواء المحيط في الأخير في الحويصلة الرّئوية وهي عبارة عن غرفة صغيرة يصل إليها الدّم قاتم اللّون من كامل أنحاء الجسم محمّلا بالفضلات فيمتصّ الأكسيجين عبر الشّعيرات الدّموية، ويطرح ثاني أكسيد الكربون، ويصبح لونه أحمر قان. وهكذا يحصل التبادل الغازي بين هواء المحيط والجسم في مستوى الحويصلات الرّئوية. أمّا ثاني أكسيد الكربون فيخرج مع هواء الزّفير ـ عند دخول الهواء إلى الجسم في عملية الشّهيق يرتفع الصّدر، وعند خروجه في عملية الزّفير ينخفض ـ هواء الزّفير الخارج من الجسم يحتوي على غاز ثاني أكسيد الكربون لأنّه يعكّر ماء
